Tuesday, February 17, 2015

البحث من حال الشعر في عصر صدر الإسلام

الموضوع : حال الشعر في عصر صدر الإسلام
مقدمة
        كما عرفنا، بدأت عصر صدر الإسلام بعد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم في إثنا ربيع الأول سنة الفيل يوافق عشرين أبريل خمسمائة وواحد وسبعين ميلادية. منها، تغيير حياة الدينية العصيان والعصبية والتنازع والمعارك إلى حياة التوحيدية على الله والتعاون والسلامة والآمان. في وقت النفس، شغلوا المسلمون ليستمعوا القرآن الكريم وهو صدر الأولى من أحكام الإسلام. وكان لهذا الحدث يعطى التأثير الكبير على حياة الأدبية يعنى الشعر والنثر. وهما يتفاعل مع البيئة مثلا نتنائج الشعر من الأطلال بعد رجعوا إلى المكان الذي أن سكنوا قبلها.
        حقيقة، لم يظهر كثير تغيير كبير من الشعر في عصر صدر الإسلام لأن الشعراء يتبع أساليب الفنية من المحاكاة. فضلا عنهم من المخضرمين يعني الشاعر في الجاهلي وبعد جاء الإسلام، أسلموا وما زال يخلد نفسهم كالشاعر. هم حسان بن ثابت وكعب بن زهير  وخنساء وكعب بن مالك وعباس بن مرداس وغيرهم.

دعوى ضعف الشعر في عصر صدر الإسلام
        هل منطق إذا بعض دراسي الأدبي يقولون أن الشعر في عصر صدر الإسلام ضعيف؟ في رأيي، بعد جاء الإسلام، لا يمكن الشعر ضعيف بل هو ازدهر لأن جاء الإسلام يحمل التقدم. والإسلام يستطيع أن يغيير العلوم القديم إلى الجديد في العولمة. قبل سأبحث ان رد بعض دراسي الأدب عن ضعف الشعر، حيا ننظر الدعوى منهم.
        جاء الإسلام يحمل الهدى والرحمة يمر بكلام الله عز وجل يعني القرآن الكريم. منه، أن المسلمين شغلوا بالقرآن وحفظه وسكت ليستمعوا كلام الله عز وجل بالإستقامة. وربما مشغول منهم جعل الأسباب من بعض دراسي الأدبي يقول الظاهرة الشعر في ذلك الوقت ضعيف ولم يتطور بالكاملة بالتداول الزمان.
        وغير ذلك، حياة العصبية من الجاهلي يعطى التأثير على قولهم في الشعر. وقولهم موجود عنصور الحماسة والفخر وقبائلهم في التنازع والعداوة دائما ومطاولة بأنسابهم. وبعض الأحيان هجائهم كثير من المدح. وكما عرفنا، من أقوالهم، طلع فنون الشعر كهجاء ورثاء وحماسة وفخر وغزل ومدح أيضا. والإسلام ينهي الشعر والأقوال الباطل والمقابلة عن فطرة النفس الذي يحب المحمودة. ثم، عدم الشعر كذلك، زعم الشعر ضعيف منهم لأن عدم الحرية في الأقوال.
        مستمر، الشعراء مشغول بالجهاد في سبيل الله بالمعارك ويشيع الإسلام في إنحاء الدنيا. بالفتوحات الدولة الإسلامية ربما زعم بعض الدراسي أن الشعراء لا يوجد طويل الزمان لنتائج ألوان الشعر المتنوعة.
وفي وقت النفس، إن النبي لم إستعداد مكان واسع على الشعراء لينشد شعرهم. زعم بعض الدراسي الشعر لم الإعتراف في الإسلام ولم يجيء المنفعة على الدين. والشعر أيضا الحقيقة لا قرأ في الصلاة وخطبة الجمعة.
        وأخيرا، أن ضعيف الشعر الحقيقة يبدأ في قبيل الإسلام لا بعده. ذلك لأن في الزمان هو انقضى عصر الفحول والشعراء بدأ لا ماهر في ألوان الشعر. ولكن في عصر الإسلام، الشعراء مقلون وهم لا يبلغون على الفحول وهذا يجيء المنفعة لأن بعضهم مجيد قصائد مفردة. ولتأكيد هذا الحدث، دعوى بعض دراسي الأدبي بأن شعر حسان بن ثابت لان وضعيف. وموجود أيضا دعوى بعض الشعراء انصرفوا عن قول الشعر بعد جاء الإسلام مثلا على لبيد بن ربيعة.

الحجج أن ضعف الشعر في عصر الإسلام المردودة
        في السابقة، نبحث دعوى ضعف الشعر بعد الإسلام. والآن، ننظر أن الحجج المردودة بالأسباب القوة ومنطق.
        إذا بحث دقيقا، الدين الإسلام لم يجيء مفاجأة. والجاهلي كثير منهم عرفوا بعثة النبي صلى الله عليه وسلم في جزيرة العربي برجوع على السيرة النبوية يعني كتاب الإنجيل الذي تنبؤ سوف جاء رسول الله بعد مائة وسبعين سنة وهو النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
        وغير ذلك، ينهي الإسلام على فنون الشعر الذي يحتوى عنصور المقابلة بفطرة الإسلام مثلا شعر الهجاء والرثاء والغزل تشدد وسبب لا لذيذ ليستمعوا عن الناس وجعل التنازع من قبائلهم. ولكن، الإسلام يشجع أن أوجد بديلا جديدا منها وخلق الأغراض الجديد من الشعرية.
        ومستمر، الجهاد في سبيل الله هو الأسباب على فتوحات الإسلامية. والفتوحات يجعل أكثر المصادر وجدوا منها. مثلا، بني الألوان والفنون الشعر بالفكر البديع والمعنى الجديد والغرض الطريف لأن كثير الروافد طلعوا منها. وزيادة أيضا، برجوع القرآن الكريم يستطيع متأصل الشعر لأن لغة القرآن رهيب جدا أسلوبه وعدم متنافس من غيره.
        والحقيقة، رسول الله صلى الله عليه وسلم مواقف على الشعر وتأييده قولهم. مثلا، نصب الرسول حسان بن ثابت لكي ينشد شعره على منبر مسجده ومدى حياته. والإضافة، زوج الرسول حسان مع أخت زوجته هي مارية. وهذا حجج أن ألرسول لم حارب الشعر في ذلك الوقت.
        وأخيرا، دعوى بعض الدراسي اأدبي أن ضعيف الشعر بدأ قبل الإسلام غير مقبول. ذلك لأن كثير الشعراء من المخضرمين يعني الشعراء في الجاهلي وبعد جاء الإسلام، أسلموا وهم حسان بن ثابت وكعب بن زهير  وخنساء وكعب بن مالك وعباس بن مرداس وغيرهم. واندخل تلاوتهم في عصر الأموي على الفحول المشهور. ويشركوا نهضة الشعر حتى أمدت بعد الإسلام والشعرلم يفتر ولم ينقطع في وقت النفس.

خلاصة
        نخلص البحث أن دعوى بعض دراسي الأدبي على ضعيف الشعر الإسلامي بطلان. ونؤكد أن زعموا بهذه الدعوى لأنهم قلة مطالعة على النصوص الشعرية وتقليدهم على الأقوال والنقاد الأقدمين الذين غير صحيح. وتوجيههم إلى غير مناسبة منها.

        شكرا.

No comments:

Post a Comment